لقاء الرئيسين اليوم هو رسالة قوية لمن يهمةيهمه الامر، فقد كسرت حلقات الفوضى التىالتي حدثت منذ 2011 حتى الان، واوضح الكشكىالآن، وأوضح الكشكي: انأن تونس التى اكتوتالتي إكتوت بالنار فىفي 17 ديسمبر 2019، وهىوهي كانت فىفي مقدمة الدول التى اكتوتالتي إكتوت بنيران الفوضى لمدة 10 سنوات وبعد هذه المدة نرى هذا المشهد الذىالذي يؤكد تصحيح المسار الىإلى مفهوم الدولة الوطنية أصبح واجب حتمى،حتميا، وشدد الكشكىالكشكي: على الذين يردونيريدون العبث والفوضى اتنبهواإتنبهوا .. لا يصح الاإلا المسار الصحيح، مسار القاهرة، بناء الدولة، انتبهوا واحرصواإنتبهوا وإحرصوا على دولة المؤسسات، مؤكدا على انأن الرسالة الاساسيةالأساسية تؤكد على انتهاءإنتهاء الدرس، وعلى الجميع بتونس انأن يتعلم الدرس جيداً، ويعلم انهأنه لا بديل عن دولة المؤسسات، لابد انأن يتعلم الجميع من المسار المصرى لاستعادةالمصري لإستعادة الهوية، 30 يونيو هىهي فكرة البناء والارتكازوالإرتكاز لمسار صحيح مئة بالمئة،مائة بالمائة، هذا المسار قد اقلق الكثيريون،أقلق الكثيرين، فقد نجح الرئيس السيسىالسيسي داخليا وخارجيا، بالاضافى الى الالتفاف القوىبالإضافة إلى الإلتفاف القوي من المجتمع المصرىالمصري تجاه الدولة، مصر المفتاح التىالتي يتعافى من خلالها الاقليمالإقليم بالكامل، واضاف انوأضاف أن تونس تعلم جيدا انأن استقرار ليبيا هو بمثابة استقرارإستقرار لتونس نفسها والاكيدوالأكيد أن مصر تعمل جيدا على استقرارإستقرار البلاد، والتىوالتي بدأت بدبلوماسية الخطوط الحمراء، واشار الكشكى الىوأشار الكشكي إلى حديث الرئيس عن ملف سد النهضة انأن مياه النيل خط احمر، والتعامل مع الامرالأمر سيعيد كتابة التاريخ من جديد